منذ قبل الف عام من التاريخ..

تشير الروايات ان صانعي الحلوى في الشام هم من اخترعوا الكنافة وقدموها خصيصاً للخليفة معاوية بن ابي سفيان حينما كان والياً على الدولة الاموية كطعام للسحور في رمضان حيث اشتكى معاوية بن ابي سفيان الى طبيبه من الجوع الذي يلقاه في نهار رمضان فوصف له الكنافة ليتناولها في فترة السحور تتمنع عن الجوع ومن ذلك الوقت كانت الكنافة على رأس موالد الملوك والامراء في بلاد الشام واخذ ما يتزين به موائدهم في رمضان.

ثم التقلت ثقافة الكنافة وتطورت عبر الدول العربية من فلسطين ومصر وتركيا وصولاً الى كنافة بكورة في عنيزة!